How الازدحام المروري can Save You Time, Stress, and Money.
تنظيم الاستخدام عن طريق الاتاوات (رسوم البنية التحتية أو رسوم الازدحام)
الحفاظ على مسافة رد فعل كافية بين سيارتنا والتي تسبقنا دون ان ترغمنا على الكبح (وهذه مسافة تمكن تقليل استعمال الكبح وخاصة الكبح الفوري.
من أسباب الازدحام المروري عدم وجود بدائل نظرًا لضيق الأماكن، وخاصة في المدن المزدحمة بالمباني، ممّا يجعل إمكانية تحديث شبكة الطرق أمرًا صعبًا، كما أنّ الدول التي تُعاني من اقتصاد ضعيف لا تستطيع تحسين شبكة المرور لديها بإقامة جسور مثلًا لتخفيف الازدحام المروري، واعتماد الناس على مركباتهم الخاصة بدلًا من المواصلات العامة، وهذا يعني أنّ هناك مزيدًا من أعداد السيارات في الشوارع، ومن الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الاختناقات المرورية هو منح التصاريح لإقامة الأبنية العشوائية، والاعتداء على الأرصفة والشوارع، مما يُسبب ضيقها.
القيادة القريبة جدا من السيارة التي تسبقنا يمكن أن تسبب تخفيضا طوعيا لدينا في السرعة لأن السائق على بينة من صعوبة الرد إذا كان هناك شيء غير متوقع، الذي يسبب حدوث انخفاض في سرعة غير طوعي.
التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.
الخيارات الرئيسية لتفادي الازدحام من دون سبب «خارجي» (حادث...) هي:
الازدحام المروري هو عبارة عن خط طويل من السيارات والتي لا تستطيع التحرك نحو الأمام؛ بسبب وجود الكثير من السيارات في الطريق أو بأنها منعت من إكمال المسير لسببٍ ما، وهو أيضًا إعاقة حركة السيارات لأي سببٍ كان مما يؤدي إلى نشوء صف طويل من المركبات على الطريق وتحركها ببطء شديد.[١][٢]
تواجهُ معظم المدن فجوةً واسعةً بينَ ازدياد عدد المركبات وبينَ تطوير بنيتها التحتية، فحين تتزايدُ أعدادُ السيارات ازدياداً مُطَّرداً، لا تواكبُها الطرقُ والجسورُ والأنفاقُ اللازمة لاستيعاب هذا العدد المتزايد، وهذا يخلقُ نقاط اختناقٍ مروريةٍ خانقةٍ في مختلف أنحاء المدينة.
القيادة بسرعة ثابتة قدر الإمكان (لتجنب إرسال إشارات الكبح المتكرر التي تتبعنا المركبات)
وبما أن عدداً كبيراً من السائقين على الطريق يبحثون عن أماكن للاصطفاف، تحاول بعض المدن التخلص من الازدحامات المرورية من خلال أنظمة تستخدم مستشعرات إلكترونية لتخبر السائق ما إذا كان مكان الاصطفاف الذي يحاول ركن سيارته فيه شاغراً أو مشغولاً بسيارة أخرى، وعند ربط هذه المستشعرات الذكية بنظام يُرشد السائقين إلى أماكن اصطفاف فارغة فمن المرجح أن يساهم هذا الاختراع في حل الأزمات المرورية.
على الرغم من أن مشكلة الازدحام المروري من المشاكل التي تظهر بشكل واضح في البلاد العربية فهي تحدث أيضا في الكثير من الدول الأوروبية والأمريكية نتيجة عدة مسببات، فمن الممكن أن تؤدي الكوارث الطبيعية إلى حدوث مشكلة الازدحام المروري من الزلازل والبراكين أو الحوادث الكبيرة على الطرق الرئيسية في المدن نور جميع تلك الأسباب تؤدي إلى حدوث اختناق مروري، وهي مشكلة تسبب في الكثير من المشاكل للبيئة ومن ثم الإنسان.
من خلال العمل معاً، يمكننا بناء مدن أكثر قابلية للعيش مع حركة مرور أقل ازدحاماً وهواءً أنظف وبيئة أكثر استدامة.
..في حالة أن المركبات تسير متقاربة: المطلوب الكبح فوري من اجل عدم الدخول في السيارة التي امامنا
زيادة نسبة التلوث البيئي؛ بفعل زيادة استخدام السيارات.